امام قديستي الناعمة تنهار
مزاعمي عن بطولاتي
………………..
فأعترف انني مجرد مغرور
مؤمن بالخرافات
…………………
وان عزتي كأمة العرب
عارية حافية الا من الأكاذيب
…………..
وان ناري الموقدة
ليست الا رماد جمر اقرب الى الموات
………………
واني كبلاد العبيد والاسياد
أذوب كالشمع من حزمة اعراف بالية عاهرة ساقطة
…………………….
ماذا تتوقعين يا سيدتي من كائن
عاش كقطة عمياء يحكمها سياف ونرجسي معتوه
وشيخ يفتي بالحلال والحرام في البخش والبقج
الا كراسي امراء النفط الاسود والخراب فهي كعبة الشيخ الدجال
ومصدر الريال والدينار ودراهم المهيار
………………
يا امرأة تنزع مخالبي الوهمية
عن اي رجولة احدثكِ